أكدت نائبة الرئيس التنفيذي في معهد دفتر أحوال فيفيان مجدي، على أنه هناك إشكالية كبيرة في توافر البيانات وإتاحتها لذا يسعون لتذليل الصعوبات من خلال إنتاج قواعد بيانات بمنهجية واضحة، معتبرةً أن حال النساء العاملات في المجتمع المدني لا يختلف عن السياق العام وذلك ناتج عن عدم تحديد المفاهيم والامتثال لقواعد واضحة تساعد في حمايتهن من الانتهاكات، مؤكدةً أن المؤسسات النسوية خلال الفترة الأخيرة حققت سلسلة من النجاحات المرتبطة بالتشبيك وتبادل الخبرات والعمل الجماعي من أجل واقع أفضل للنساء والفتيات.

حاورتها: أسماء فتحي